لقاء خاص مع الكاتبة مريم إبراهيم

كتبت : شيماء عبد الرحيم توفيق

هناك كثير من الشباب لديهم مواهب تستحق الدعم ومنهم موهبه الكتابة التي لها إبداع وعامل أساسي في شعور القارئ عند قرائتها بالراحة النفسيه والتعلق .. 

ومن هؤلاء الكُتاب سنتعرف علي هذه الموهبه .. 

عرفينا بنفسك : انا مريم ابراهيم مواليد ٢٠٠٣ طالبة جامعية اول عمل ليا روايتي نور حياتي جزئين، وبيتم العمل حاليًا على رواية ديار الحب بالإشتراك مع كاتبة أخرى، خواطر ليا تم النشر بها إلكترونيا، ومازلت استمر في إظهار الأعمال ليا. 

متي بدأت الكتابة : في سن السادسة عشر من عمري. 

متي كان اول ظهور ليك في الوسط ك كاتب ؟ : اول ظهور ليا على وسائل التواصل الإجتماعي من خلال عرض روايتي الأولى نور حياتي جزئين والتي حصلت على إعجاب الالاف من الجمهور ومازلت استمر في مسيرتي كروائية وكاتبة لكي اصل لدرجة عالية من التمكن. 

من أول الداعمين ليك؟ : عائلتي وبالأخص اختي وبعد ذلك الجمهور الرائع. 

كيف اكتشفت هذه الموهبة : كنت اذاكر وفجأة مسكت القلم وكتبت في ورقة فاضية قدامي وانا خلصت لقيت نفسي كتبت فصل كدة من روايتي الأولى حاليًا ومكنتش اعرف انها هتبقى رواية ونزلت اول فصل ده لقيت حاز إعجاب كتير فكملت على كدة. 

ما العواقب اللي واجهتك في هذا  المجال : السرقة للأسف كتير من الناس بيزيلوا اسمي من رواياتي ولكن بيتم بقدر الإمكان مواجهتم واخذ الإحتياطات الحازمة لهم. 

هل سبق وشاركت بكتابك في معرض الكتاب ؟ لا. اتمنى يكن قريبًا بأذن الله. 

ماهو أكتر عمل تحبه لنفسك ؟ 

روايتي الأولى نور حياتي دي البداية ليا واحلى بداية. 

هل تحب قارئ معين ؟ ومن هو ؟ وما أفضل رواية او كتاب تحبها له ؟ 

نعم، كتاب كثيرين، الدكتور مصطفى محمود، الكثير من الكتب له. 

هل تشارك كتاباتك أو رواياتك مع شخص مفضل لك ؟ 

نعم؛ اختي. 

هل صدفتك صعوبات في الكتابة وكيف تخطيت هذه الصعوبات والانتقادات ؟ 

يمكن الصعوبات أن اكتشفت موهبتي مع دراستي الثانوية فغبت عن الكتابة لفترة بسيطة حتى عودت مرة أخرى. 

ماهو هدفك من الكتابة ؟ 

إن اللي بكتبه يتلائم مع شعور البشر ويكن له مغزى بأشياء محددة. 

شاركنا إنجازاتك اللطيفه في الكتابة ؟

روايتي الأولى نور حياتي. 

هل يمكن

 ان توجه نصيحة لكُل كاتب مبتدئ ؟

عادي إنك تلاقي الإنتقاد من البداية، اتعلم، متيأسش.